رواية اللعـ.ـنة
رواية اللعـ.ـنة
كنت شغاله ممرضه فى مستشفى من قبل ما اتجوز وشغلى كان يسمحلى انزل مشر-حة المستشفى، بعد ما اتجوزت بعشرين سنه جوزى اتوفى وسابلى تلت بنات على وش جواز
وولد صغير، مرتبى مكنش مكفى تجهيز البنات ولا المصاريف واضطريت استلف عشان استرهم قدام جوازهم، بناتى الاتنين اجوزو جوزات محترمه وكان فاضل الأخيره بس الديون كترة عليه، كنت ماضيه على شيكات وفواتير ومحدش صابر وبقيو يهد-دونى بالس-چن لو مدفعتش،
والمرتب بسيط على قد الحال، حتى الاكراميات الى باخدها كلها بسيطه وركبنى الهم وبقيت كل يوم وانا مروحه من شغلى اتخيل نفسى والكلا-بشات بأيديا وهما بيجرونى على الس-چن، الدنيا اتقفلت فى وشى
لمتابعة قراءة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي👇