قصة طفل مـسيحي يؤذن كل يوم المغرب
محمد عبد الله المهدي أو ظريف هارون بسكالس من مواليد 1964، أكرمه الله، عز وجل، بنعمة الإسلام سنة 1978 وكان عمره في ذلك الوقت 14 عاما. وكان ينتمي إلى أسرة مسيحية من الطائفة الأرثوذكسية وهي أسرة متوسطة الحال ولكنها كانت شديدة التعصب.
ويقول هارون بفضل الله ورحمته، نشأت في هذه البيئة المتعصبة، وأذكر أن عائلتي عندما كنت في العاشرة من عمري، أخذوني إلى القصص الخيالية، وأخبروني عنها. “هذا الطفل سندعوه وسيكبر في الكنيسة”. لذا، نأمل أن يكبر متدينًا.
لقد حصل على تعليم ديني، لذا ربما يمكنه أن يصبح راهبا في يوم من الأيام. الحقيقة أنهم أخذوني إلى للراهب
لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي