قصة ليلة الدخـ.ـلة الذهبية
وقلت…
الحقيني يا شيماء
شوفتي عملوا ايه في هند يا شيماء؟
وسالتها تاني
وقلت…
هي هند شرفها راح كدة خلاص؟
وبالرغم اني كنت بوجه اكتر من سؤال لشيماء
الا انها كانت ساكتة ومش بترد
ولا حتي بتعيط علي
الي حصل ل هند
ولا بصت علي جس0مها المتبهدل
ومكنش فيه اي ريئكشن علي وجه شيماء
وكأنها تمثال من الشمع فاقد للشعور
ومش بيعطي
اي رد فعل للي بيحصل حوالية
وبالرغم من كدة…
انا كنت عمالة اكرر عليها الاسألة
وفضلت الح عليها
عشان ترد عليا
لاني كنت في حالة هلع وخوف غير عادي
وفضلت اكرر السؤال
واقولها…
ردي عليا
هما المجرمين راحوا فين؟
طيب هما ممكن يرجعوا تاني؟
و لية عملوا في هند كدة؟
وبعد الالحاح
لقيت شيماء بصتلي
وبدات تتكلم بطريقة غريبة
وهي بتشاور علي حاجة في ايديها
وقالتلي..
متخافيش يا داليا
هند اتاذت للاسف
لكن…
ذهبية..بعتتلنا التعبان بتاعها عشان ينقذنا
فا سالتها…
وقلت..
فين التعبان ده؟
فا مديتلي شيماء ايدها
وشاورت علي مكان فية وشم علي هيئة ثعبان
وفعلا..
لما بصيت علي ايدينا احنا الثلاثة
اكتشفت اننا كلنا عندنا نفس الوشم في نفس المنطقة
فا سالتها
وقلت..
ايه الوشم ده يا شيماء
واشمعني تعبان يعني
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇