شركة تركية تبحث عن عمال براتب ومغري ولم تجد أحد.. والمفاجأة بالإجراءات التي اتخذتها
رغم أن الأجور تتراوح بين 1500 و2000 ليرة يوميا، إلا أن زينب لا تجد أي عامل يشاركها في مشروعها. تحدثت زينب عن تكاليف المشروع والضغوط التي تتعرض لها بسبب نقص العمالة، ولكنها تظل ملتزمة بتقديم الدعم والخدمات للمواطنين.
تطرقت زينب إلى ضرورة تنظيم وتسهيل وصول العمالة الوافدة لتعزيز سوق العمل. دعت إلى تقديم دعم من الحكومة وتحسين الظروف للمقاولين والعمال.
تعكس قصة السيدة زينب حقيقة تحديات قطاع البناء في سكاريا، وتسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات جادة للتصدي لأزمة العمالة. إن مثل هذه الروح القوية والتفاني تستحق التقدير والدعم لتحقيق التوازن في هذا القطاع الحيوي.