أحلاهما مر.. خياران أمام بشار الأسد لا ثالث لهما مع ارتفاع الأصوات المطالبة برحيله في سوريا
وأشارت التقارير إلى أن “الأسد” قد يلقى مصيراً مشابه لمصير “القذافي” في ليبيا أو “علي عبد الله صالح” في اليمن، خاصةً في حال تخلي إيران وروسيا عن “الأسد” أو وجود قرار دولي بإزاحته عن الحكم.
وفي ضوء ما سبق، أكدت التقارير نقلاً عن مصادر دبلوماسية أن نظام الأسد لم يعد لديه الكثير من الخيارات لمواجهة المتظاهرات المطالبة بالتغيير في سوريا، لاسيما وأن الخيار العسكري يعتبر محظوراً، حيث لن تسمح أمريكا ودول الاتحاد الأوروبي للأسد بالتحرك عسكرياً كما غضت الظرف عنه عام 2011.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇