close

رواية ليلة الدخـ.ـلة الذهبية

 

الي حصل..ان هند رجعت متقيدة بحبل

ووراها واحد من الشباب اياهم

ولما الشاب دخل ولقانا لوحدنا

نادي علي الباقين

مقالات ذات صلة

وفي اللحظة دى

كنت انا مستخبية في حضن شيماء

وعشان هند كانت في ايديهم

ابتدوا بيها هي

وشوفتهم بيعني وهما بيفترس&وها….وبيقط&عوا هدومها

وهجموا كلهم عليها زي الك0لاب المسع&ورة

وبداءوا…

ينه&شوا

في جس&دها

واعت$دوا علي عذري0تها…وبرائتها…

وطفولتها بكل وحش$ية

وشوفت بعيني هند وهي بتصرخ وتستغيث بيا انا واختي

اثناء ما كانت بين ايديهم…

وبيتقاسموها بينهم

بوح&شية

فا فضلت اتحامي في اختي وادفس راسي في حضنها

لاني كنت عارفة… ومتاكدة

انهم بمجرد ما ينتهوا من هند

هيجي الدور عليا انا

واختي وهنلاقي نفس المصير

فا غمضت عنيا

وانا بصرخ بهستيريا

وبقول…

قولي للساحرة الطيبة تيجي

يا شيماء

وفضلت انادي

الحقينا يا ساح0رة…غيثينا يا ساح0رة

وفي اللحظة دي

شعرت بخبطة قوية علي راسي

غيبتني عن الوعي

وفوقت بعد فترة

لقيت صوت الصراخ سكت

فا بصيت حواليا

ملقتش حد من المجر0مين اياهم

فا قولت يمكن الشباب المتح$رشين هربوا؟

واول ما بدات استعيد الوعي

فضلت اتحسس جس0مي

عشان اشوف جرالي ايه

والغريبة…

اني لما بصيت علي نفسي

لقيتني

( سليمة تماما )

وهدومي عليا زي منا

وكأن محدش لمسني

فا افتكرت شيماء اختي…

وهند صاحبتي

 

فا قومت بسرعة اطمن عليهم هما كمان

وفي اللحظة دي

كانت صدمت عمري الي منستهاش

ولا هنسهاها ابدا

ودا لما شوفت هند صاحبتي مرمية علي الارض

والدم مغطي جسمها

فا جريت عليها

وفضلت اهز فيها

لكن…

للاسف هند ساعتها كانت فارقت الحياة

والي كان ع الارض ج0ثت0ها الممزعة

فا فزعني منظرها

وقعدت انادي علي شيماء اختي

عشان استغيث بيها

لكن…شيماء مكنتش جنب هند ع الارض

فا دورت بسرعة بعنيا علي شيماء اختي

واثناء ما كنت بدور علي اختي

عيني لمحت شخص في زواية من زوايا الكوخ

فا فضلت اتحقق من الشخص الي في الزواية

وفي اللخظة دي

اتفاجئت ب…..

الجزء 2

الجزء الثاني

للكاتبة…حنان حسن

بعدما فوقت من الخبطة الي اخدتها علي راسي

شوفت هند صاحبتي

الطفلة…

الي اغت&صبوها الذئاب البشرية…بوحش&ية

مرمية علي الارض

وجسمها مفيهوش حتة سليمة

ولما فضلت اهز فيها

كانت تقريبا منتهية

فاافتكرتها ما0تت

لكن…لما عنيها اتحركت

عرفت انها كان مغمي عليها

وعشان هند كانت مرمية جنبي علي الارض

اتفزعت اول ما شوفت منظرها…

والد0م الي كان مغطيها

وفضلت اصرخ وانادي علي شيماء اختي

وفضلت ابص حواليا عشان

اشوف اختي جرالها اية

لغاية ما عيني جابت شخص قاعد في زاوية في الكوخ

ولما اتحققت من الشخص ده

لقيتها (اختي شيماء)

وشيماء في اللحظة دي

كانت قاعدة بثبات

ومش بتعيط ولا حاجة

فا جريت عليها وروحتلها استغيث بيها

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!