close

رواية ليلة الدخـ.ـلة الذهبية

طلب مني اني امثل امام الجميع

باني مازلت عروستة

وكمان طلب مني

اني اتمم الفرح….

مقالات ذات صلة

وكأننا مازلنا مكتوب كتابنا

لغاية ما يلاقي مخرج للمشكلة دي

بالطلاق السوري

او…اي حل تاني

وفعلا…

تركني حسن بعدما اتفق معايا بانة هيساعدني

وارسلي فستان الفرح مع ماما وشيماء

وطبعا شيماء مكنتش تعرف اتفاقي مع حسن

فاكانت مخصماني بسبب الجوازة دي… ومش بتكلمني

بس كانت بتتابع في صمت

المهم..

بعدما بعتلي حسن

الكوافير

و (الميكب ارتست)

جهزت للفرح بالفعل

وباليل…

جلست في القاعة بجانب حسن

وانا حاسة لاول مرة اني سعيدة

وقلبي بيرقص من الفرحة

وبالرغم انة مكنش جواز حقيقي

لكن انا كنت طايرة م الفرحة

لمجرد اني كنت قاعدة جنب حسن

وايدي في ايده

والغريبة…

اني كنت حاسة

ان حسن كان مبسوط اوي برضوا

وكان حسن مركز معايا طول الفرح

وكأنة جواز حقيقي

و فرح بجد

وكنت ملاحظة

ان حسن…

كان ناسي هند تماما

مع انها كانت قاعدة علي شمالة

ولابسة فستانها الابيض

برضوا

المهم….

بعدما خلص الفرح

وتمت الزفة

ووصلتنا الفرقة احنا الثلاثة

لباب اوضتنا

دخلت لوحدي لغرفتي

وتركت حسن مع هند

وده عشان

جوازي من حسن كان باطلوبصراحة انا كنت فاهمة

ان حسن هيدخل علي اوضة عروستة (هند)

وهيبات معاها

لانها مراتة فعلا

لكن…

اتفاجئت

ان حسن ترك هند

ودخل عندي لغرفتي

فا بصتلة بتعجب

وسالتة

وقلت…في حاجة يا حسن ؟

فا هز حسن راسة بخجل

وقالي…لا مفيش

قلت…

اصل يعني شايفاك سايب عروستك

وجاي عندي هنا

فا قرب مني حسن

ومسك ايدي

وقالي…

انا عايز اقضي معاكي الليلة يا داليا

فا شديت ايدي منه

وقلتلة…

ايه يا حسن ؟

انت نسيت اتفاقنا ولا اية؟

فا رد حسن

وقالي..لا منستش

بس انا مش عايز اروح عند هند

قلت…

خلاص براحتك

روح اي مكان انت عايزة

بس عندي هنا لا

واتفضل بقي من هنا

عشان مش هينفع اقعد معاك واحنا لوحدنا

في اللحظة دي

شدني حسن من ايدي

واقترب مني بالقوة

وبدء يحاول معايا……. بالقوة

فا صرخت

وقولتلة…

في اية ؟

انت شارب حاجة

ولا… رايحة منك؟

وبعدت عنة واديتة ظهري

عشان يفهم اني رافضة وجودة

فا تجاهل حسن رفضي له

وبدء يبقي اعنف

ويتعامل معايا بقسوة ووحشية

فا حاولت اقاومة لغاية ما خارت قوايا

ومبقاش عندي القدرة علي المقاومة

ولما عجزت…

عن اني ادافع عن نفسي

فضلت اصرخ… واستغيث

عشان حد يدخل علينا

فا حسن يتحرج

ويقوم ويتركني

وفعلا

اثناء ما كنت بصرخ وبحاول اقاوم حسن

سمعت صوت الباب اتفتح

ولقيت في اشخاص دخلوا علي صوت صراخي

وبيحاولوا ينقذوني

ولما بصيت علي الناس الي داخلين ينقذوني

لقيتهم شخصان فقط

واحد منهم يبقي (مهاود )

غفير العمدةوده انا عارفاه

لكن…

اتفاجئت…

ان المنقذ التاني

الي دخل عشان يلحقني

يبقي….(حسن)

يعني المنقذ كان حسن

والمغ&تصب الي كان معايا في الاوضة

هو حسن برضوا؟

فا فهمت في اللحظة دي

ان المغ@تصب يبقي العفريت (مرازي)

لكن…كان متجسد في صورة حسن

فا صرخت وقولت…

الحقني يا حسن

فا همس مرازي في وداني

لما لقاني بستغيث بحسن

وقالي…

هو ده عريسك حسن؟

تمام

يبقي ملي عينك من حسن

قبل ما سم الثعبان يدخل جسمة

وفعلا

بدء مرازي يردد كلماتة الغريبة اياها

قبل ما يتحول لثعبان

وقال..

اطلقت عليك ثعباني.. وشري… وسمي

ولا يمنعني عنك سوي انياب الكبري الزرقاء

وفجاءة اختفي مرازي

وبعدها…

سمعت صرخة قوية

فا بصيت ناحية حسن ومهاود

لقيتهم…

واقعين في الارض

وجنبهم ثعبان اسود

والثعبان كان بيتلوي شمال ويمين

وفي لمح البصر كان الثعبان اختفي

فاجريت علي حسن

وانا بعيط

عشان اشوف الثعبان عمل فيه ايه

وبسرعة نزلت علي الارض مطرح ما حسن كان واقع

لكن….

في اللحظة دي

سمعت حسن

بيقولي…

الثعبان عضتة اخترقت انسجة الجلد يا داليا…

يعني كدة خلاص

فا بكيت وسألتة

وقلت…خلاص اية؟

قال……….؟

بعدما تمت زفتي

علي حسن…

دخلت لغرفتي لوحدي بدون عريسي

لان انا وحسن كنا اتفقنا…

علي اننا هنتمم جوازنا (سوريا) او ظاهريا

امام الجميع

وهنوهم الكل اننا اتجوزنا بالفعل..

لغاية ما نشوف حل ونخرج من الورطة الي احنا فيها

وكان من المفروض ان حسن عريسي

ميدخلش عندي الاوضة في ليلة الدخلة

لكن الي حصل..

اني اتفاجئت..

بان حسن ترك هند

(عروستة الثانية)

وجاني اوضتي

وكمان حاول يغ&تصبني…

فا فضلت اصرخ واستغيث

لغاية ما…

دخل علي صوتي اتنين من الرجال

 

واتفاجئت ان الاتنين الي دخلوا ينقذوني

واحد منهم يبقي…(مهاود)

الغفير

والتاني يبقي…(حسن)

وفهمت طبعا في اللحظة دي

ان العفريت مرازي

اتجسد في صورة حسن عشان

يوصلي من خلالة

المهم…

لما حسن ومهاود حاولوا

ينقذوني

اختفي مرازي

وظهر مكانة ثعبان اسود علي الارض

وفي اللحظة دي

سمعت صوت شخص بيتألم

ولما بصيت علي الارض

لقيت حسن ومهاود الغفير بجانب الثعبان

وكان واضح

ان الثعبان عض واحد فيهم

فا جريت علي حسن عشان اطمن علية

وسالتة…

وقلت…في ايه يا حسن؟

فا لقيتة بيقولي..

انياب الثعبان اخترقت الجلد…

وممكن يكون السم اتوغل داخل الجسم

فا اتخضيت علي حسن

وافتكرت ان الثعبان افترسة

لكن…

لما ركزت مع ايد حسن

لقيتة ماسك ايد مهاود الغفير

وفهمت في اللحظة دي

ان الي اتعض من الثعبانهو… (مهاود )

واتاكدت من كده

لما شوفت مهاود وهو عرقان وبيرتعش

وبدء يغيب عن الوعي

فا مسك حسن الموبيل بتاعة بسرعة

واتصل بالوحدة الصحية

التابعة لبلدهم

وشرح لهم الحالة

وطلب مسعفين في الحال

ويكون معاهم مصل لسم الثعبان

وبعد كده

اتصل حسن با ابوه العمدة

وسردلة الي حصل لمهاود

فا حضر العمدة في الحال

وبدء يعمل اتصالاتة هو كمان

وفعلا..وصل رجال الاسعاف

وحقنوا مهاود بالمصل

لكن…للاسف

المصل معملش حاجة

ولفظ مهاود انفاسة الاخيرة

وم١ت مهاود في لحظات

وكانت صد@مة حسن كبيرة

وحزنة كان بالغ علي مهاود

وفضل حسن طول الليل مع الرجالة

في غسل مهاود وتكفينة

وفي التوقيت ده

لقيت شيماء داخلة عليا

وبتسألني

وبتقولي..

مهاود م١ت ازاي ؟

وايه الي جابة في غرفتك؟

فا بصيت لشيماء بحزن

وقلتلها…

انا في ورطة يا شيماء

وللاسف الورطة ملهاش حل ولا مخرج

فسألتني تاني

وقالتلي

في اية وورطة اية؟

احكيلي؟

وفعلا…

سردت لشيماء القصة كلها

فا بصتلي شيماء بدون ما تتكلم…

وكان واضح انها شردت بذهنها بعيد

وبعدها…

تركتني شيماء وخرجت بدون ما تكلمني نصف كلمة

المهم…

تاني يوم الظهر

رجالة البلد صلوا علي مهاود

صلاة الجنازة

وبعدها… راحوا يدفنوه

وبعدما حسن انتهي من دفن مهاود

رجع حزين

وحالتة كانت صعبة

في اللحظة دي

حسيت باني كنت السبب في الي حصل لمهاود

فا قربت من حسن

وقلتلة…

انا اسفة يا حسن

بس انا قولتلك سيبني امشي وانت الي مرضتش

فا بصلي حسن بحزن

وسألني

وقالي..وانتي ذنبك اية؟

قلت..

مهو انا لو كنت مشيت

مكنش مهاود اتعرض لقرص الثعبان

وكان زمانة لسة معاك

دلوقتي

فا رد حسن

وقالي.. الي حصل لمهاود ده مقدر ومكتوب

ومهاود مكنش مكتوبلة عمر اكتر من كده

وبصلي حسن بحزن

وقالي…مهاود عاش راجل

و م١ت وهو بيحاول يدافع عن العرض…

والي بيموت دون عرضة

بيبقي شهيد باذن الله

وقبل ما ارد علي كلام حسن الي هداني شوية

لقيتة غير الموضوع

وقالي..

المهم دلوقتي يا داليا

انا عايزك تخلي بالك من نفسك

لغاية ما اشوف حل للعفريت المؤذي ده

وقبل ما ارد علي حسن

واطلب منه يخلي بالة من نفسة هو كمان

اتفاجئت بمراة العمدة

وهي داخلة تلقح عليا بالكلام

وتقول…

حقك علينا يا حسن يا ابني

انا وابوك

الي بليناك بالبلوة دي

فا سألها حسن بتعجب

وقال..بلوة اية؟

قالت..

يظهر ان جوازتك كانت جوازة شوم علينا يا ولدي

بدليل…

ان بدايتها كانت..

بمoت الغفير…

وخروجة من الدنيا

في نفس اليوم الي كان مفروض انك هتدخل فيه دنيا

لا…وكمان م١ت في اوضتك

فا رد حسن علي امة بضيق

وقال..

ملوش لازمة الكلام ده يا امي

دي اعمار

ومهاود لو مكنش م١ت هنا في اوضتي

كان هيموت في اي مكان تاني

و في نفس التوقيت برضوا

بس كل الي حصلة مقدر ومكتوب

فا بصتلي مراة العمدة بقرف

وبعدها…

بصت لحسن

وطلبت منة

انه ميقعدش في الاوضة الي م١ت فيها مهاود

فا رد حسن

وقالها..سيبيني دلوقتي يا امي بالله عليكي

انا منمتش من امبارح

ودماغي مصدع

فا بصت مراة العمدة لحسن

وقالتلة…

طب ما تدخل تنام عند هند؟

دي حتي هند اجمل واحلي من المعرقبة داليا

في اللحظة دي

فا اتدخلت في الكلام

و رديت عليها بحماس

وقلت…

عندك حق يا حماتي

الافضل ان حسن ينام في اوضة هند

مهي هند عروستة برضوا

وغمزت لحسن

وقلت…

اتفضل يا حسن روح لاوضة هند

عشان تنام وترتاح شوية

وفعلا

خرج حسن وسابني مع امة

فا قربت من امة

وقولتلها…

انا مش معرقبة يا حماتي

انا اجمل واحدة في بلدكم

فا بصتلي حماتي

وقالتلي..

برضوا العريس سابك

وراح لغرفة هند

وبعدما خرجت حماتي

وهي متغاظة مني

رجعت قعدت لوحدي

وفضلت اعيط علي مشكلتي الي ملهاش حل

وفي اللحظة دي

اتفاجئت بظهور

 

القط الاسود من تاني

ولقيتة بيسألني

و بيقولي..

مالك يا داليا؟

مش انتي الي طلبتي من حسن عريسكانه يروح ينام في اوضة هند؟

يبقي بتعيطي لية دلوقتي؟

بعدما سمعت سخرية مرازي

افتكرت الي عملة فيا وفي مهاود..

وفي حياتي

الي خلاها سواد

وحسيت اني لازم اصرخ فية واعرفة اني بكرهة

لكن…معملتش كده

لاني..

خوفت منه…ومن شرة

وكل الي عملتة

اني..بصيتلة بغضب

وسالتة

وقلت…

انت عايز اية تاني؟

مش كفاية قتلت مهاود بدون ذنب؟

وبعدما مرازي سمع سؤالي

نط القط علي حجري

وبدء يمسح وجهه بوجهي

وهمس في ودني

وقالي….

(انتي عارفة انا عايز اية)

ولو نفذتيلي رغبتي

هخليكي ملكة علي الارض

وكل الي تؤمري بية هيكون تحت امرك

قلت…برضوا لا

الي بتطلبة مستحيل يحصل

ومهما عملت مش هنفذلك رغبتك

حتي لو قتلت مائة غفير

غير مهاود

في اللحظة دي

رجعت عينة احمرت تاني

وبقت بلون النار

و رد القط بغضب

وسألني

وقالي…

ومين قالك اني هقتل مائة غفير زي مهاود؟

انا ه&قتل

اقرب الناس ليكي

وهبدء بق&تل احب الناس لقلبك (وحالا)

ياتري انتي عارفة احب الناس ده يبقي مين ؟

وبعدما انتهي مرازي من تهديدة

اختفي القط كا العادة

لكن..

بعدما ركزت في تهديد مرازي

لقيتني صرخت

وقلت…

مرازي قال هيقتل احب الناس لقلبي؟

يعني يقصد حسن…ولا اهلي… ولا مين؟

وقبل ما الاقي

اجابة في دماغي علي السؤال

سمعت صوت صراخ امراة في الخارج

فا جريت علي باب الاوضة وفتحتة

وفي اللحظة دي

اتكرر صوت الصراخ تاني

ولما ركزت مع اتجاه الصوت

لقيتة جاي من ناحية اوضة هند

فا افتكرت ان حسن نايم في اوضة هند

فا جريت علي اوضتهم

و فتحت الباب عليهم

وبسرعة فتحت النور

عشان اتفاجئ

بثعبان نازل يجري من علي سريرهم

فا بصيت بسرعة علي السرير

عشان اطمن علي حسن

لكن…

اتفاجئت..

ان هند نايمة لوحدها في السرير

وحسن مكنش موجود اصلا

ولاحظت كمان ان هند هي الي بتصرخ وبتتالم

فا روحت اطمن عليها

ولقيتها ماسكة رجلها

وبتقولي…

الحقيني يا داليا

في حاجة عضتنيولما بصيت علي رجلها لقيت مكان العضة فعلا

فافضلت اصرخ واستغيث واقول..

الحقوني يا ناس هند بتموت

وفي ثواني…

لقيت العمدة وحسن واهل البيت كلهم عند هند في الاوضة

ولما سالوني..

وقالوا..مالها هند؟

قلتلهم…في ثعبان عضها

وفي لحظة اتكرر نفس السيناريوا

الي حصل مع مهاود

وحسن اتصل بالوحدة الصحية

وطلب منهم يبعتوا الاسعاف ومصل لسم الثعبان

في اللحظة دي

انا كنت عارفة ان هند هتموت

ومش هنلحقها.. وهيحصل معاها زي مهاود

فا فضلنا انا وشيماء جنب هند علي الارض

واحنا ماسكين ايديها

علي ما الاسعاف توصل

وفي الحقيقة احنا كنا بنودعها قبل ما ياخدوها يدفنوها هي كمان

لكن..اثناء ما كنا قاعدين بنعيط انا وشيماء

اتفاجئنا بهند

وهي بتفوق

ولاحظنا…ان حالتها بتتحسن لوحدها

بدون ما حد يلمسها

ولا حتي كانت الاسعاف وصلت

ولا اخدت اي مصل

والاغرب من ده كلة

اني لما بصيت علي مكان العضة

الي في رجلها

لقيت مكان العضة اختفي تماما

وفي ثواني

قامت هند ووقفت علي رجلها وكأن شيئا لم يكن

فا بصتلها بذهول

وقلت…

هند انتي كويسة؟

فا بصتلي هند وهي بتحاول تغيظني

وقالتلي..ايوه انا كويسة

وزي الفل

واتغاظي يا ضرتي

لاني هفضل علي قلبك

وهفرسك

فا ردت مراة العمدة

وقالتلي..

لية بتبشري علي ضرتك بقرصة الثعبان؟

بلاش شغل الضراير والغيرة

احنا مش ناقصين قرف

فا بصيت لحسن ولشيماء بذهول

وقلتلهم…

صدقوني يا جم١عة

انا لما وصلت للاوضة شوفت العضة في رجل هند

وهند كانت بتصرخ من الالم

يبقي ازاى….؟

فا بصلي حسن بحنية بالغة

وقالي…

انا مصدقك يا داليا

وفي اللحظة دي

بصيت لحسن

وقلت…الحمد لله انك. مسمعتش كلام امك وروحت نمت في سرير هند

فا ردت مراة العمدة

وقالت..قولي كده بقي

انتي مفروسة عشان سابك وراح نام في سرير ضرتك

وعشان كده بتعملي الحوارات دي كلها

فا رد حسن

وقال…

يا داليا انا مروحتش لهند

ولا كان ليا نفس ادخل عندها اصلا

ولما خرجت من عندك

روحت اشم هواء في البلكونة

قلت…

اه عشان كده الثعبان عض هند ؟

وقبل ما يرد حد علي سؤالي

وصلت الاسعاف

وكشفوا علي هند

وقالوا انها سليمة ومفيهاش اي حاجة

وانا بقي منظري وحش جداالمهم..

عدي الموقف

لكن.. بعدها..

كنت بشوف الثعبان الاسود كتير

مرة اشوفة جنب بابا ومرة جنب ماما

ومره جنب شيماء…

ومرة

الاقية نازل من سرير دعاء

وكأن مرازي كان قاصد يسود عيشتي ويقلق راحتي

ولما فاض بيا

روحت لشيماء اختي

وقلتلها…

الحقيني يا شيماء مرازي بيهددني

انة زي ما عض هند

وعض مهاود ومoتة

هيعض اقرب الناس ليا

فا شيماء اختي شكت في الامر

وقالتلي

تفتكري لية هند محصلهاش حاجة من العضة

قلت…معرفش

فا ردت شيماء

وقالتلي…

علي فكرة بقي

حل المشكلة دي

هتلاقية عند

الي اتسبب في المشكلة اصلا

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم  29 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
error: Content is protected !!