ستشهد عليك حبات المطر.. وجد كنز وقـ.ـتله صديقه وبعد عشرين عاماً حدث مالم يكن بالحسبان
وفي ذات يوم من ايام الربيع كانت الجو ماطرا وكان الرجل يقف مع زوجته على شرفة القصر فضحك وسكت من فوره وأطلق تنهيدة كبيرة.
انتبهت الزوجة لما بدر من زوجها وسألته عن سبب ضحكه فقال لها لا شيء.
أصرت الزوجة وألحت كثيرا ولكن دون جدوى فلا يستطيع كشف سره الذي رافقه أعوام طويلة.
لم تنسى الزوجة الموضوع وأسرته في نفسها وجهزت نفسها في المساء وتزينت ورتبت نفسها وبدأت بالتودد إليه فاعترف لها في لحظة ضعف.
قالت له: أنت زوجي وأبا أطفالي وسندي هل من المعقول أن أفضح سرك!
وانتهى الأمر على خير ولكن الزوج تغير حاله وبدأ الهم يأكل جوانبه وندم على إخبارها فقد سلم رقبته لها
ودارت الأيام وحان وقت القصا.ص من الله، الذي حاشى أن يترك ظا.لما على ظلمه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇